من منطلق حبه وتقديره للجمهور المغربي والمغرب، وعشقه للونها الموسيقي المتميز، إنتهى الفنان الإماراتي الدكتور حسين الجسمي من تسجيل عملاً مغربياً جديداً سيرى النور قريباً بعد الإنتهاء من عملية المكساج والتجهيزات اللازمة لطرحها، مؤكداً إهتمامه وسعيه خلال الفترة الماضية بالبحث عن أغنية تليق بذوق الجمهور المغربي بشكل خاص والمغاربي والعربي أيضاً.
ومن المعروف عن الجسمي دائماً طرح أعمال مغربية متعددة من خلال بعض الألبومات أو بشكل منفرد، ويحرص دائماً على تقديمها في جميع حفلاته، كان آخرها ضمن حفلة ختام مهرجان “هلا فبراير 2016” في الكويت، عندما قدم أغنية “جونيمار” وسط تفاعل كبير معها، الى جانب أنه كتب ولحن أغنية “متقيش بلادي” التي عبر بها عن حبه الشديد لهذا الوطن المغربي العربي، وعدم المساس به أو بأحد من أفرادة، بالإضافة الى أغنيات متعددة من هذا اللون.
هذا ويستعد “السفير فوق العادة للنوايا الحسنة” لعمل زيارة خاصة لأحد المراكز الإنسانية في المملكة المغربية، وذلك بعد الإنتهاء من تجهيز ترتيبات الزيارة من أجل تحقيق أهدافها النبيلة في تسليط الضوء ودعمها بهدف إستمرارها في خدمة المجتمع بجميع أشكاله وإحتياجاته.
صادر عن المكتب الإعلامي للفنان حسين الجسمي